صانعةً بجفاءِك عَبرةً تصبغ الكلام و رونقاً لامعاً للبكاء..
ظننتك غير كل ما وجدتُك عليه الآن, ليس أفضل و لا أسوء و لكن غير!!
و ظننت أنّي أقرب من أن أهُون..
أو أٌهان..
أو أٌهان..
ظننت الحب لغةً تذوقناها سوياً كذوقنا في الكلمات
و لكن حتى كلماتي ما عادت ترتدي معانيها أمامك..
و إن لم تنتحر قبلي فقد أَعدمتِها بيديكِ الرقيقتين
و فاض سيلُ العشوائية منها
و ساح ندى الجُرح عليها
و ساح ندى الجُرح عليها
و إنتحرت كبسمتي في وجهك الجميل